.1
: القضية اللي تتحدث عنها الوضعية هي
ضعف الإيمان وأثره في التخلي عن الأطفال و عدم رعايتهم -
.2
: قال تعالى
.3
:تعريفات اصطلاحية
،رعاية الأطفال: الإعتناء بهم و القيام بشؤونهم على الوجه الأكمل بما يحقق لهم نمو شخصيتهم بشكل سليم و متوازن وفق منهج الإسلام و تعاليمه
التشاور : هو إشراك أهل الرأي السديد و العلم المجيد في اتخاذ القرار الرشيد
الزواج : ميثاق تراض و ترابط شرعي بين الرجل و المرأة على وجه الدوام، غايته الإحصان و العفاف و إنشاء أسرة مستقرة برعاية الزوجين
الصبر: هو القدرة على لزوم الطاعات و مخالفة الشهوات و تحمل الابتلاءات في ثبات و اطمئنان ودون شكوى أو جزع
.4
:من مظاهر العناية الإلهية بسيدنا يوسف عليه السلام في طفولته
نقله عليه السلام من غيابات الجب إلى بيت العزيز في مصر-
و من مظاهر هذه العناية به في فترة شبابه
`إيتاؤه الحكم و العلم، قال تعالى : ´و لما بلغ أشده آتيناه حكما و علما و كذلك نجزي المحسنين-
.5
:ثلاثة من الحقوق التي أوجبها الإسلام على الآباء تجاه الأبناء
الحق في الحضانة- الحق في النفقة - الحق في الدين السليمة-
.6
هاتان القيمتان هما : الصبر واليقين. و العلاقة بينهما أن الصبر ثمرة اليقين ، و بقدر ما يرسخ اليقين بالله تعالى في النفس، يجعل صاحبه أكثر صبرا، و لذلك كان الأنبياء و الرسل عليهم السلام أكثر الناس صبرا، لقوة يقينهم في الله تعالى
.7
:ملء الجدول
أسلوبان للوقاية منهما | حكمهما الشرعي | نوع الفاحشة |
التربية الإيمانية العلمية التي تثمر في النفوس تقوى الله تعالى | التحريم | الفاحشة الباطنة |
التحلى بالعفة و الحياء | الفاحشة الظاهرة |
.8
:ملء الجدول
هو الطلاق الذي يحق فيه للمطلق أن يراجع مطلقته قبل انتهاء عدتها | تعريف الطلاق الرجعي |
قضاء المطلقة عدتها في بيت الزوجية - استحقاقها النفقة ما دامت في عدتها | حكمان من الأحكام المتعلقة به |
.9
:ملء الجدول بما يناسب
التعليل | جائز / غير جائز | التصرف |
لأن من مقاصد الزواج في الإسلام: تكثير سواد الأمة و الحفاظ على استمرار النوع البشري | غیر جائز | اشترط خاطب على مخطوبته إجراء عملية جراحية لعدم الإنجاب |
لأن شروط صحة الزواج : تسمية الصداق و عدم إسقاطه | جائز | اتفق الزوجان على تسمية الصداق و تأجيله إلى وقت مسمى |
.10
:من مقومات الكفاءة
العلم والخبرة -
القوة و الأمانة -
.11
:كان فتح مكة في السنة 8ه٬ و من العبر المستفادة من هذا الحدث
الإسلام دين العفو و التسامح -
نصر الله تعالى لعباده الصالحين آت ولو بعد حين -
.12
ليس من أخلاق الإسلام مقابلة الإساءة بالإساءة، بل دعا الإسلام إلى التجاوز عن المذنب و العفو عنه، و امتدح الله عز و جل العافين عن الناس و جعلهم من المحسنين ، حيث قال سبحانه : «و الكاظمين الغيظ والعافين عن الناس و الله يحب المحسنين. ثم إن العفو من صفاته تعالى ، و خلق من أخلاق الأنبياء و المرسلين عليهم السلام و لا يخفى ما يترتب عن هذه الفضيلة من آثار إيجابية في حياة الفرد والمجتمع